الاثنين، 22 سبتمبر 2008

بدأت أطير فكُسر جناحي..!




حين تختلط بك الأمور تصبح الدموع هي المنفذ الوحيد للأرتخاء ومبعث لتنفس..

يتكئ على أطراف أصابعي ويتركها معّوجه..

أحاول مسك قلمي فتبكي أناملي فجيعة العجز...

سقوط آخر من فضاء الأحلام إلى هاوية الحقيقه..

حاولت بأن أجعل كل دروبه إلي

وحاول هو جاهداً أن يظفر بي..

كانت طعنات القدر أقرب إلينا من مسراته...

تجلس بقربها فتكون هي فاتنتك

تسير فتصبح هي في مخيلتك وحدها...

فأين أكون أنا منك

أشعر بتلك الضوضاء الدائمة في رأسي

يا إلهي لا أحتمل كل هذا..!

ليست هناك تعليقات: