الأربعاء، 16 نوفمبر 2011







أشتقت لمدونتي :*

وإشتقت لكم

وهذآ أنآ رجعت ورجعني حنيني

وجبت لكم ألتقآطه من تصويري


أتمنى تنآل إعآجبكم ३>




عبث أحآول لملمت الشوق في صدري وأخطو نحو القمة
وأنتهز فرصة التحرر والإنطلاق لمكان لا أرى فيه ملآمح وجهك ..،
كلهآ تبؤ بالفشل وأسقط على منحدر الحنين الذي يقضم وجهي
ويتركني محمله بخسائر وبكآء طويل !
؛
الخيبآت تضج في عيني وأنا أفقدني منذو زمن بعيد ..،

الخميس، 24 يونيو 2010

حررني من هذا الجدل




مدخل درويشي
(أعدّي لي الأرض كي أستريح. فإني أحبّك حتى التعب)

أعد إلي جدائلي وخصلات شعري التي نحرتها وقت الغضب

أعد إلي رائحتي ولوني والقلم

أعد إلي أناملي وكفي والأمل

أعد إلي ذاتي ونفسي والفرح

ونم قرير العين في بلدتك الصغيره

في صدرها الوادي وغاباتها الممتلئه بالحنين

وأترك لي صلاة الراجين وحـِجات الغانمين

وأرسم لي طريق العوده إلى بيتي الصغير وكراستي الصفراء وقطتي القطنيه البيضاء

فأني والله ماعدت أعرف من أنا وكيف أتنقلت إلى جنتك المُؤقته..

وكيف السبيل وكيف الخلاص من ذاك النداء الذي يبقيني ويبقيك في عتمةً مؤلمة

/

وإلا تعال ..حررني من هذا الجدل

واترك خلفك كل النذر .. وأمسح على رأس أمك بقُبلة

وأهمس في أذنها : بأنك راحل للجنـة ..فلا تبكي ولا تحزني

فإن لي حضن يحويني ويُنسيني العالم والوجع

مخرج درويشي
(ونم يا حبيبي عليك ضفائر شعري، عليك السلام )

الجمعة، 18 يونيو 2010

أحبة المكان

أعذرو غيابي الكثير والطويل عنكم

وذلك بسبب دراستي

وإن شاءالله بعد اليوم ماراح أغيب عن ملجأي وعنكم

لكم قُبلاتي وسلامي

الاثنين، 19 أبريل 2010


وأحسب أن الوقت بدأ ينسل من بين يدي
وكل قطاف الفرح بدأت تبور
حتى أيقنت بأن الشمس مازالت تسبح في دمي ..,


الأربعاء، 14 أبريل 2010

لا تتوقف عند نقطة النهاية



الله خلق فينا روح الحب والعقل والقوة والسلام
وهي دافع كي نمضي قُدماً..,

الأحد، 7 مارس 2010

وكلما رأيتك أزداد شهوة (Art)

وكلما رأيتك ازداد شهوة .. وإذا زادت شهوتي زاد لهيبي



صباح / مساء .., السكر



رسمت هالرسمها إهداء لمنتدى القارة الثامنة



وإستخدمت قلم تظليل H4


تاريخ 19 /3/1431 هـ
أعذروني على رداءة التصوير :$

الثلاثاء، 15 ديسمبر 2009

يدي مبتورة



_أنا وحيدة حزينة
لا أجد الطريق لنهاية
أي هاوية ستتلقفني عند الإلتقاء بها
الرقص هو الفعل الوحيد الذي ينجيني من أزماتي القلبيه
_أنا تائهه ..لا أجد من يدلني
الواقع مفروض علينا ويدي لازالت مبتورة
_أنا نقية طيبة عفويه وهستيريه
العبث بين المقص وأخر مجدولاتي منبع لإخراج الغضب من مسام جسدي
:
أخاف الموت.. فأنا لم أعمل جيداً لأجله
ولكن هو المنقذ الوحيد من المأزق الذي أجوب وأتخبط فيه
:
الأثام التي تلتصق بنا بمجرد أنّا تعاملنا مع الأمور بعفوية
تجعل منا قوارير فارغة ومكسورة وحزينة على نهاية شاطئ في كوكب مريخي مهجور
:
أقف أمام مرآتي كل صباح وأشد أطراف فمي لأرسم أبتسامة مغتصبة
لوني أصفر شاحب وفمي مغتصب بإبتسامة
أعيش بدوامة .. أغوص تارة ,وتنجيني تارة أخرى نعمة النسيان
يالله ألهمني الصبر
ومد لي العون