وطن عاري
وعنكبوت يبني خيوطه على الذاكره
قلم يجر الحزن ولا يستطيع أن ينطق (يافرح)
الإحتواء.. نسي الوقت أن يكتبه في عمري
والعشق يصعد بالروح حتى أكاد أفقد صبري وألجأ لخُطئ الموت!
سئمت الإلتصاق بوجوههيم وبث بسمة كاذبة حتى أخفي خيبات 22 سنه!
كم ذنب لطخة عمري به؟!
أنا أعترف:
كومة الطين هذه تصرخ:
كفاك ما إقترفتي من ذنوب!!
لو أنني كلما ذكرتك قرأت تعويذتي الدائمـة والأيات الأخير من سورة البقرة
ونفثت بجسدي لنسيت الهم والحزن القابع في صدري
يا أرجوحة الحب التي لا أفقه بعد ماهي سر نهاية تأرجحها!
أصبحت متيمه بك بشراسة الفقد
أخاف أن أفقدك في أي لحظة
كالموت الذين يلتقف الأعمار دون أي سابق أنذار
أخبرك بسر.....
لا شيء يعوضني عن مرارة الفقد
وأنا لا أبحث عن من يعوضني حتى يتوقف هذا الآلم!
ساأعيش اللحظه معك
وأتنفسك وأخبئ لي زاد في بعدك...
أيقنت معك وحدك بتوحد الأروح
أحبــك وحبي طبيعي كـ زرقة السماء
وخضرة العشب في فصل الربيع
وتكات المطر على برعم أن أستيقظ جاءك ساعي الحب
هناك 4 تعليقات:
حين تُسرق من يدينا حتى الأحلام !
وتهرب من بين جنبينا الأفراح ..
وتصاحبنا الآلامـ !!
حين يقتلوا فينا الضحكات !
ويتفننوا في رسمـ .. الجراح والآهات !
حين لانملكـ سبباً نبتهج لأجله !
حين نفقد كل الأسباب والمسببات !
حين نبكي .. للبكاء ..
ونقيمـ لأرواحنا العزاء ..
حين نرى أجسادنا هلكى ذنوب !
وتصرخ فينا .. لنتوب ..
حين يُقتل فينا كل إحساس مرهف ..
وكل شعورٍ ملهف ..
إلاّ الحبـــ ..
لا يستطيع أحد أن يصل إليهـ ..
فـ يدمرهـ من بين أوردتنا وشراييننا ,
فـ نقيمـ أنفاسنا على وترهـ ..
ونكتب حياتنا بـ قلمهـ ..
وننامـ ونصحو .. على أثرهـ ..
ونخاف أن يتمكنوا منهـ ..
فـ بذلكـ .. يصلوا إلى شهيقنا ..
فـ يكتموا فينا حتى الأنفاس ..
فلا حياة وقتها تقاس ..
فالموت من حينها يعلن صفارة الرحيل ..
وأن أرواحنا قد غادرت بلا خليل ..
حقاً ..
أبدعتي ,,
شكراً لكِ أن مررتي ..
وأتحتي لي أن أرى صفحاتكـ مجدداً ,
فـ قلمكـ مميز يا رائعة ..
تدوين روتقهـ متألق ,
دمتي بـ راحة (:
شغب أنثى
أحب هذا الحضور
وهذا الضجيج الكامل للحب
عطرتي المكان يارقيقه
أوجع الحب
هو ذاك الذي لا نرغب
نقاومه بشدة وقوة
ورفض
أصدق الحب هو أوجع أنواعه
لطالما اعتقدت انه تحت كل قصه
وكل فكرة وكل حب
كلام (ما ينقال أو صعب ينقال)
لا يكتب
كلام يبقى أسيرا للعقل ولا يترجم
على ورق ..
وقد قلتي كلاما من ذاك في روعتك
مغفره ,,
سعيده بالأقدار التي رمت بك يوما
قرب شواطئي
NObOdY
حضورك مربك ومشوق
ردودك أقرأها بنهم
سعيده جداً بهذا التواجد
لك الود والحب
إرسال تعليق